Availability: In Stock

كتاب صليب موسى

EGP555.00

Category:

الوصف

في ليلة ديسمبر الباردة والمغطاة بالثلوج، تم استدعاء المصور الثلاثيني الذي يُدعى “بهى”، والذي كان يرتبط بتاريخ طويل مع دير سانت كاترين. تم استدعاؤه للتحقيق في واقعة غامضة، وهي وفاة الراهب اليوناني “بافلوس”، الذي كان مسئولًا عن مكتبة الدير والمخطوطات النادرة فيه.

بمساعدة البدوي البارع أبو عمران، وباستخدام وثائق نادرة ومهمة من داخل الدير، بدأ “بهى” في كشف العديد من الأسرار الخطيرة المتعلقة بالحادثة. في حواره مع البدوي واستنادًا إلى تفسيرهما للأمور، انتبه “بهى” إلى التشابك بين النواهي والأوامر وكيف يمكن أن تكون النواهي أكثر أهمية في بعض الحالات. فقد أدرك أن النهي دائمًا يسبق الأمر في الأهمية، حيث يمكن أن يتسبب في حدوث جريمة أو خلل أو معصية. بينما الأمر الذي يُنسى يكون له تأثير أقل، وقد يمكن تكفيره أو تصحيحه.

بهذه الاكتشافات الجديدة والأسرار القديمة التي تم الكشف عنها، بدأت صورة أكبر تظهر أمام “بهى” وأبو عمران، وهما يسعيان لفهم حقيقة ما حدث في دير سانت كاترين ومكتبته الثمينة، وما إذا كانت الوفاة الغامضة للراهب بافلوس تمثل جزءًا من مؤامرة أعمق.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

يسمح فقط للزبائن مسجلي الدخول الذين قاموا بشراء هذا المنتج ترك مراجعة.